هناك ضوء اخر الطريق، اعرف ان ثمة مخرج في النهاية، حسنا لماذا اذهب بعيداً، لماذا استبعد امر الضوء وانا أدرك تماماً انني لست في نفق ولا في طريق مظلم ! أنا هنا وسط الحياة التي تضج بالهواء و الاطفال و الخبز الحار ودعوات الأمهات و الأحضان المسروقة و الرسائل المخبأة و الضحكات المشرقة ، أدرك تماماً ان حولي هذا العالم الحر الذي يشق طريقه نحو الكرامة العربية والهوية الاسلامية المعتزة بإنسانيتها وكرامتها بعد السنوات العجاف !!
أنا فقط اضع نظارة عمياء على عيني و ارفض ان تقودني عصا او صديق ! و امشي حانية راسي وكأني احمل ثقل الجبال وانا في الحقيقة اكذب :)
هل تعرف تلك اللحظات الغريبة التي تنتابك فجأة .. وتشعرك أنك (( عدم )) ! تلك اللحظات الفاصلة وكانك على مفرق طريق اما هنا او هناك ! ولكنك لا الى هؤلاء ولا الى هؤلاء !انت تبقى كيوم ولدت : لا احد ؛) .
حسناً . . . لاكون واقعية اكثر، ومنصفة بحق الايام التي باتت تحبني اكثر من ذي قبل واهدتني في هذا العام الخرافي على غرار الشعوب العربية ..الاستقلال و الأحلام على الصعيد الشخصي و العملي و النفسي !!
كل هذاالذي في الاعلى فقط ... لأني لم (اعد اكتب بشكل جيد ؛) ،او لنقل انني لم اعد اكتب ابدا !
لست بحاجة الى عصا وسانزع النظارة و اضحك لاصدقائي بشكل محبب فقط :
سلموني لحروفي
الكتابة هوية ، هوية يسرقني الوقت منها و بدونها لا اعرفني بشكل جيد.
أنا فقط اضع نظارة عمياء على عيني و ارفض ان تقودني عصا او صديق ! و امشي حانية راسي وكأني احمل ثقل الجبال وانا في الحقيقة اكذب :)
هل تعرف تلك اللحظات الغريبة التي تنتابك فجأة .. وتشعرك أنك (( عدم )) ! تلك اللحظات الفاصلة وكانك على مفرق طريق اما هنا او هناك ! ولكنك لا الى هؤلاء ولا الى هؤلاء !انت تبقى كيوم ولدت : لا احد ؛) .
حسناً . . . لاكون واقعية اكثر، ومنصفة بحق الايام التي باتت تحبني اكثر من ذي قبل واهدتني في هذا العام الخرافي على غرار الشعوب العربية ..الاستقلال و الأحلام على الصعيد الشخصي و العملي و النفسي !!
كل هذاالذي في الاعلى فقط ... لأني لم (اعد اكتب بشكل جيد ؛) ،او لنقل انني لم اعد اكتب ابدا !
لست بحاجة الى عصا وسانزع النظارة و اضحك لاصدقائي بشكل محبب فقط :
سلموني لحروفي
الكتابة هوية ، هوية يسرقني الوقت منها و بدونها لا اعرفني بشكل جيد.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق