الحكايات المبتورة . . والكلمات المتقطعه .. و الأحرف المبعثرة .. والأفكار الضآلة
كلها طرق اساسية تنتهجها حروفي مؤخراً .. لسبب اجهله .. أجهله تماماً
عندما اقلب لي نصوص قديمة احتواها وطني " المساعدي " الأول .. وتلك الدفاتر الكحلية والسوداء
استنكر وبشدة !
هل كان من يكتب " أنا " ؟!
و اين ذهبت هذه الأنا في الأيام الأخيرة !
تمتلئ المدونة بـ المسودات و الدفتر الأسود بـ الخطوط المتقاطعه بعشوائية حانقه على نص لم يكتمل لأن روحي لم تكن مكتملة أثر كتابته !
و أعود لأسأل :
من يسرق من أعيننا .. النور
من يغسل أيدينا من .. الأحبار
من ينزع الدهشة من .. تفاصيلنا
؟!
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق